30555553013043068905556761010302
305
5555
301
304
306
890
555
676
1010
302
عن الكلية
الموقع
تقع الكلية العالمية للعلوم والتكنولوجيا في قلب العاصمة السودانية الخرطوم، في منطقة إستراتيجية، يمكن الوصول إليها بسهولة ويسر، وذلك في شارع أحمد خير، جنوب حديقة القرشي مربع 1\أ شرق. ويتكون المبنى الرئيسي للكلية من 5 طوابق بمساحة كلية 2580 متر مربع. تمتلك الكلية قاعات دراسية ذات سعات مختلفة ومعامل للحاسوب والإعلام، وعلوم التمريض، والمختبرات والعلوم الطبية، مكيفة ومجهزة بوسائل الوسائط المتعددة والأنظمة الصوتية والسمعية والبصرية والأجهزة والأنظمة الأساسية.
النشأة
تمثل الكلية العالمية للعلوم والتكنولوجيا احدى الكليات الخاصة المُساهِمة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي لإعداد الكفاءات العلمية القادرة على بناء مجتمع المعرفة، واقتصادها وخدماتها في ظل المتغيرات المتسارعة في عالم التقنية والانفجار الرقمي. لقد أُنْشئت الكلية في العام 2017م، بموجب قرار معالي السيدة وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي ...
الرؤية
"تتطلع الكلية العالمية للعلوم والتكنولوجيا للريادة والتميز في التعليم والبحث العلمي، وخدمة المجتمع على المستوى الإقليمي والدولي. "
الرسالة
"تلتزم الكلية العالمية للعلوم والتكنولوجيا بإعداد خريج مزود بالمعارف والمهارات التي تؤهله للمنافسة في سوق العمل. كما تلتزم بإنتاج بحث علمي متميز على المستوى الدولي، وتقديم خدمات مجتمعية متميزة، وذلك في إِطار معايير الجودة الشاملة والقيم الإنسانية والأخلاقية".
الأهداف
✔ إعداد كوادر بشرية مؤهلة ومتخصصة في حقول المعرفة المختلفة تلبي حاجات المجتمع.
✔ توفير البيئة الأكاديمية والنفسية والاجتماعية الداعمة للإبداع والتميز والابتكار وصقل المواهب.......
البرامج الأكاديمية
بكالريوس الطب و الجراحة
بكالريوس المختبرات الطبية
بكالريوس علوم التمريض
بكالريوس الشرف في نقنية المعلومات
بكالريوس الشرف في العلوم الإدارية
بكالريوس الشرف في الإعلام
بكالريوس الشرف في اللغة الانجليزية و آدابها
دبلوم نظم المعلومات الإدارية
دبلوم نظم المعلومات المحاسبية
مميزات الكلية
✔ إعداد كوادر بشرية مؤهلة ومتخصصة في حقول المعرفة المختلفة تلبي حاجات المجتمع.
- إعداد كوادر بشرية: التركيز هنا على تطوير الإنسان كعنصر أساسي في التنمية.
- مؤهلة ومتخصصة: التأكيد على أهمية توفير المعرفة والمهارات اللازمة لسوق العمل ومتطلبات المجتمع.
- حقول المعرفة المختلفة: يشير إلى تنوع التخصصات التي يجب أن تغطيها المؤسسات التعليمية لتلبية احتياجات متنوعة.
- تلبي حاجات المجتمع: الربط بين التعليم واحتياجات المجتمع، مما يجعل العملية التعليمية أكثر فاعلية واستدامة.
✔ توفير البيئة الأكاديمية والنفسية والاجتماعية الداعمة للإبداع والتميز والابتكار وصقل المواهب.
- البيئة الأكاديمية: تشمل المناهج الدراسية، الأساليب التدريسية، الموارد التعليمية، والبنية التحتية للمؤسسات التعليمية. يجب أن تكون هذه البيئة محفزة للتفكير النقدي والإبداعي، وتشجع الطلاب على طرح الأسئلة والاستكشاف.
- البيئة النفسية: تتعلق بالجو النفسي الذي يسود في المؤسسة التعليمية، والذي يجب أن يكون داعمًا للطلاب، ويشجعهم على الثقة بأنفسهم وقدراتهم.
- البيئة الاجتماعية: تتعلق بالتفاعلات الاجتماعية بين الطلاب والمعلمين وغيرهم من أفراد المجتمع المدرسي، والتي يجب أن تكون مبنية على الاحترام المتبادل والتعاون.
✔ تشجيع البحث العلمي ودعمه ورفع مستواه وبخاصة البحث العلمي التطبيقي الموجه لخدمة المجتمع وتنميته.
- تشجيع البحث العلمي: خلق بيئة محفزة للبحث العلمي، وتوفير الدعم المادي والمعنوي.
- دعم البحث العلمي: توفير الموارد اللازمة للبحث، مثل المختبرات والمعدات والتمويل.
- رفع مستوى البحث العلمي: تطوير جودة البحث العلمي من خلال تبني أفضل الممارسات العالمية، وتشجيع النشر في المجلات العلمية المحكمة.
- البحث العلمي التطبيقي: التركيز على حل المشكلات العملية وتحويل النتائج البحثية إلى منتجات أو خدمات مفيدة للمجتمع.
- خدمة المجتمع وتنميته: ربط البحث العلمي باحتياجات المجتمع، وتوجيهه نحو تحقيق التنمية المستدامة.
✔ إيجاد ارتباط مؤسسي وثيق بين القطاعين العام والخاص من جهة ومؤسسات التعليم العالي من جهة أخرى للاستفادة من الطاقات المؤهَلة في هذه المؤسسات في تطوير هذين القطاعين عن طريق الاستشارات والبحث العلمي التطبيقي.
- تكامل الموارد: تساهم الشراكة في تكامل الموارد البشرية والمادية والمعرفية المتاحة للاطراف، لتحقيق نتائج أفضل.
- حل المشكلات: يمكن للباحثين والأكاديميين في مؤسسات التعليم العالي تقديم حلول مبتكرة للمشكلات التي تواجه القطاعين العام والخاص.
- تطوير الاقتصاد: تساهم هذه الشراكة في تطوير الاقتصاد الوطني من خلال تحفيز الابتكار وزيادة الإنتاجية.
- تحسين جودة الخدمات: البحث العلمي التطبيقي يساهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة من قبل القطاعين العام والخاص.
✔ مراعاة اقتصاديات التعليم التي تتضمن تأمين التمويل اللازم ووضع الآليات المناسبة لتوزيع الموارد المالية المتاحة واستخدامها بكفاءة وفاعلية وفق الأولويات.
- اقتصاديات التعليم: دراسة الجوانب المالية للتعليم، بما في ذلك التكاليف والإيرادات وتخصيص الموارد.
- تأمين التمويل اللازم: توفير الموارد المالية الكافية لتلبية احتياجات النظام التعليمي.
- الآليات المناسبة لتوزيع الموارد: وضع أنظمة وسياسات عادلة وشفافة لتوزيع الموارد المالية بين مختلف مكونات النظام التعليمي.
- الاستخدام الكفاءة والفاعلية: استخدام الموارد المالية بطريقة تحقق أقصى عائد ممكن، وتجنب الهدر.
- وفق الأولويات: تخصيص الموارد المالية بناءً على أهمية الاحتياجات، وتحديد الأولويات الوطنية.